الاحـد 30 رمضـان 1433 هـ 19 اغسطس 2012 العدد 12318







فضاءات

عيد الشعراء كأعياد الشعوب.. فرح من تنور الأحزان
شكل العيد عند العرب مناسبة يبثون فيها أفراحهم ويطردون أتراحهم، ويمارسون من خلاله إسقاطاتهم، يحدث ذلك رغم أن الحزن هو سمة العرب، فالشاعر العربي يبدأ قصائده بمطلع مأتمي، يقف على الطلل، ويبكي المحبوبة التي دائما ما تكون هاربة ومهاجرة، بل إن الوصول إليها يحتاج إلى أن يتجاوز أحراسا، وأن يعمل السيف عمائله
الصحراء ألهمتني قصتي الأولى
الكتابة بالنسبة لي ولوج إلى عالم خيالي أتجاوز فيه كل مألوف وأتحرر من قيود تكبلني، لواقع ثقيل يفرض نفسه بقوة حتى على ما أقوم به، لذا فتستعر لدي الرغبة بالتحليق بعيدا عنه، من خلال خلق عالم خاص بي، تترعرع فيه فنتازيتي بشكل يمكنني من قول ما أريد، ليس بالضرورة أن أكسر أي تابوهات اجتماعية أو ثقافية، ولكن
سوق الفن الفرنسية تنتظر الضربة القاضية
وكأنما لا يكفي سوق الفن الفرنسية خسارتها الفادحة والمتواصلة منذ عام 2007 بسبب القوانين الصارمة، فإن قانونا جديدا يتوقع إقراره قريبا سيفرض المزيد من الضرائب والقيود على المقتنين، وهم دينامو الحركة الفنية ومحركها. وعلى الأرجح، فإن الوضع الجديد سيدفع بأصحاب المقتنيات الفنية إلى الهرب خارج البلاد. ما
عرض فني حول الطلاق في متحف «كوركوران» الأميركي
الأسبوع الماضي، في متحف «كوركوران» العتيق، والقريب من البيت الأبيض (على الجانب الثاني من الشارع السادس عشر)، بدأ عرض «الزواج والطلاق» الذي سيستمر شهرا. عرض يبدأ كل ساعة على رأس الساعة، من العاشرة صباحا وحتى الرابعة مساء. قبيل رأس الساعة، يجلس المشاهدون أمام مسرح زجاجي. وعندما تدق الساعة، تخرج «العروس»،
في تشابه الفاشية وعدواها
آلاف العوائل من الفلاحين شُحنوا من المناطق الفقيرة للإقليم الإيطالي بينيتو عام 1928 باتجاه منطقة لاتينا الخالية من السكان والموبوءة بالملاريا، للعمل على حفر قناة موسوليني. الهدف النهائي للقناة هو تجفيف منطقة الأهوار تلك الممتدة بين جنوب روما وشمال نابولي، وتوطين العائلات الفقيرة تلك هناك. إحدى العائلات
لحن منفرد في متاهة المرآة
تستعير الكاتبة المصرية مي التلمساني في روايتها الجديدة «أكابيلا» الصادرة حديثا عن دار «شرقيات» بالقاهرة أجواء فن «الأكابيلا»، وهو فن تراثي قديم استخدم دينيا في الكنائس والمعابد اليهودية ثم امتد إلى الإسلام، ويعني الغناء أو الإنشاد المنفرد من دون مصاحبة أي آلات موسيقية، واعتمادا على الأصوات الطبيعية
أغلب مؤسسات النشر العربية يسودها الفساد وسوء الاختيار
انطلقت حديثا من إمارة رأس الخيمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، «دار نون للنشر» في محاولة تريد منها الدار أن «تخرج كليا عن إطار الصورة الواقعية المتردية لصناعة النشر في المنطقة العربية». هذا الخروج عن المألوف لا يأتي فقط من كون الدار الجديدة أسستها وترأس إدارتها امرأة، في صناعة يحتكرها الرجال في
كيف تكتب بحثا متميزا؟
دعم وتشجيع طلاب المرحلة الثانوية على الاهتمام بدراسة العلوم والرياضيات، والمشاركة في أبحاثها وأنشطتها العلمية المختلفة، يعد من الأمور الحاسمة والضرورية لبناء وإعداد علماء المستقبل، وللحفاظ على الريادة والقيادة في البحوث العلمية، وتحقيق التميز والتفوق الاقتصادي للدول، للفوز في السباق العالمي نحو التميز
مواضيع نشرت سابقا
في انتظار أدب الثورة
بيروت تقاوم انعكاسات الثورات لكن الخسائر تطاردها
الربيع العربي أهم حدث ثقافي
2011 عام انتخابات الأندية الأدبية.. والمرأة
أمسية شعرية بالجوف تثير أسئلة حول «الشعر النسائي السعودي»
اصدارات
الكتب السياسية تتصدر قائمة قراءات الكتاب عام 2011
لبنان: روايات ودراسات.. والشعر غائب
ليبيا وافتضاح أكذوبة «المثقف الملتزم»
أميركا تصنع أمزجة الشعوب عام 2012